عملية تجميل الأنف
هي عملية تتم للتعديل ولتحسين شكل وبنية الأنف. كما يمكن إجرائها لتحسين الأداء الوظيفي للأنف.
تتم العملية لتحسين المظهر الخارجي ولحل بعض مشاكل التنفس والمشاكل الوظيفية في الأنف.
تعد عملية تجميل الأنف من أكثر عمليات التجميل طلباً، وأسباب ذلك أن الجسم هو مرآة الأنسان في الحياة الاجتماعية، ومن أهم ما يميز مظهر الأنسان هو الأنف. لذلك، يؤثر مظهر الأنف غير الجميل على الثقة بالنفس، والحياة العملية والاجتماعية سلباً. لذلك، لا يمكن الاستهانة بأهمية عملية تجميل الأنف وفوائدها.
- إذا كنت غير راضٍ عن مظهر وحجم أنفك،
- إذا كان أنفك كبيراً أو صغيراً جداً بحيث لا يتناسب مع وجهك،
- إذا كنت تعاني من مشاكل في التنفس،
- إذا كان أنفك منحنياً بشكل ملحوظ،
- إذا كان لديك تشوه منذ الولادة أو بسبب حادث.
لمظهر أكثر جمالاً وصحة، يجب عليك إجراء عملية تجميل الأنف.
تجميلالأنف
تقنيات تجميل الأنف
هناك طرق وتقنيات مختلفة لعملية تجميل الأنف. ومع ذلك ، في الآونة الأخيرة اثنان منهم في أعلى طلب.
هي أكثر تقنيات تجميل الأنف شيوعاً. يتم إخفاء الشقوق داخل الأنف دون ظهور ندوب خارجية. عندما يرفع الجراح الأنسجة الرخوة بلطف إلى أعلى، يصبح الوصول إلى العظام والغضاريف متاحاً لإجراء التغييرات اللازمة.
تتشابه التقنيات بمجرد رؤية الهيكل الداخلي لعملية تجميل الأنف. هناك العديد من المزايا لإجراء عملية تجميل الأنف المغلقة لأنها طريقة أقل توغلاً. هذه المزايا هي: تقليل تهيج أنسجة الأنف، وانخفاض احتمالية تقليم داعم الأنف، وتقليل احتمالية حدوث الوذمة بعد الجراحة، وتقليل الندوب الواضحة، وقضاء وقت أقل في غرفة العمليات، والتعافي بشكل أسرع بعد الجراحة.
أسئلة مكررة
في عملية تجميل الأنف، من الضروري أن يكون الغضاريف والأنسجة العظمية في الأنف قد اكتمل نموها. يمكن أن يكتمل النمو في سن 20 أو 25 لبعض الأشخاص.
من المتوقع أن يتم التعافي من الوذمة بعد العملية في غضون ثلاثة إلى أربعة أسابيع في ظل الظروف العادية.
لا يشعر المريض بأي شيء أثناء العملية لأنه تحت تأثير التخدير. بعد العملية، قد يشعر المريض بألم متفاوت الشدة. في معظم الحالات، يمكن السيطرة على هذه الآلام باستخدام مسكنات الألم البسيطة.
قد يستغرق الأمر من ساعة إلى أربع ساعات، اعتمادًا على مدى تعقيد العملية.
تتضمن عملية تجميل الأنف إجراء بعض الشقوق، وكل جرح على الجلد يترك ندبة بحجم مختلفة. لكن هناك تقنيات مختلفة لإخفاء الندوب بعد العملية. وبالتالي، إذا التئمت الجروح جيدًا بعد الجراحة ولم تكن هناك إصابة بعدوى، فيجب ألا تكون الندوب ملحوظة بعد العملية.
الشخير هو حالة ناتجة عن أسباب مختلفة ومتعددة. لذلك، فإن أسباب الشخير المرتبطة ببنية الأنف نفسها يمكن معالجتها. ومع ذلك، لا توجد ضمانات بعدم تكرارها بسبب أسباب أخرى لاحقًا في حياة المريض.
يمكن أن تُزال الضمادات بعد 12-14 يومًا.