شفط الدهون بالفيزر
شفط الدهون بالفيزر هو تقنية متطورة من عمليات شفط الدهون التي تعمل على تكسير الخلايا الدهنية وتفكيكها من الأنسجة العميقة.
شفط الدهون بالفيزر هي تقنية طفيفة التوغل حيث لا يتطلب الأمر سوى بعض الشقوق الصغيرة.
علاوة على ذلك، تترك العملية ندبات قليلة وبدون غرز. خلال شفط الدهون بالفيزر يشعر المريض أيضاً بألم أقل من شفط الدهون المعتاد، مما يزيد من مميزات العملية وتقليل الأضرار.
تشمل المزايا الأخرى ما يلي:
- وقت تعافي أسرع: اعتماداً على حجم العملية، يمكنك العودة إلى العمل خلال يومين إلى ثلاثة أيام.
- استهداف الدهون الانتقائي: تعمل الموجات فوق الصوتية على تفكيك الخلايا الدهنية فق، مما يجعل الهياكل المحيطة مثل الأوعية الدموية والأعصاب أقل عرضة للتلف.
- إزالة السيلوليت: شفط الدهون بالفيزر يمكن أن يزيل مناطق من السيلوليت على عكس شفط الدهون التقليدي.
- نتائج دائمة: بعد شفط الدهون بالفيزر، تحتاج إلى الحفاظ على نظامك الغذائي وممارسة التمارين الرياضية للحصول على نتائج دائمة.
تفاصيل
مزايا عملية شفط الدهون بالفيزر
شفط الدهون بالفيزر هو جهاز نحت للجسم قابل للتخصيص يزيل الدهون وينعم سطح الجلد، مما يساعدك على الحصول على أفضل مظهر. تستخدم عملية شفط الدهون بالفيزر الموجات فوق الصوتية لتفتيت المناطق الدهنية الصغيرة أو الكبيرة بشكل انتقائي بينما تُترك الأنسجة المحيطة سليمة.
إذا كان جسمك نحيفًا ولكنك تبحثين عن نحت الجسم لمناطق معينة من جسمك، فإن شفط الدهون بالفيزر سيحقق نتائج مثالية من خلال نحت الجسم بالكامل.
خلال هذه العملية يتم شفط تصحيح حالة الجسم لإعطاء بداية مناسبة للمرضى الذين يعانون من زيادة الوزن.
إذا قرروا تغيير نمط حياتهم ولكنهم لا يريدون الخضوع لجراحة السمنة، فيمكنهم اختيار شفط الدهون بالفيزر. السبب الرئيسي هو أن شفط الدهون بالفيزر يمكنه نحت وتشكيل مناطق متعددة في عملية واحدة.
عملية شد البطن تتم لتقليل الأنسجة الزائدة والدهون حول البطن بمساعدة شفط الدهون بالفيزر.
بالإضافة إلى ذلك هذه العملية تقوي عضلات جدار البطن. تهدف عملية شد البطن إلى جعل مظهر الجسم والبطن جميلاً.
تتم عملية شد المؤخرة لتحقيق مظهر أكثر طبيعية واستدارة على الجانب الخلفي عن طريق شفط الدهون الزائدة بالفيزر من الجسم وحقنها في المؤخرة.
بفضل شفط الدهون بالفيزر، يمكن أن تستمر نتائج عملية شد المؤخرة البرازيلية لسنوات عديدة. لن تظهر الخلايا الدهنية المزالة عن طريق شفط الدهون بالفيزر في منطقة العملية، وستبقى الخلايا الدهنية التي يتم نقلها إلى الأرداف لسنوات.
التعليمات
خلال شفط الدهون بالفيزر يتم التأثير على الخلايا الدهنية فقط، لذلك لن يتضرر الجلد.
تختلف الأسعار حسب حجم الدهون التي ستُشفط والمنطقة المطلوبة. خلال المعاينة يمكنك الحصول على تفاصيل الأسعار بالكامل.
نظراً لأن الخلايا الدهنية يتم شفطها من خلال ثقوب صغيرة، فلن يكون هناك ندوب على الجسم
يتم شفط الدهون بالخلايا الجذعية الخاصة بها ويمكن استخدامها في تكبير الثدي أو شد المؤخرة.
خلال العملية يتم شفط الخلايا الدهنية نهائياً، لذلك النتائج تكون دائمة. على الرغم من ذلك، يجب اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بعد العملية.
مع شفط الدهون بالفيزر، تعمل الموجات الصوتية عالية التردد على إذابة الخلايا الدهنية، مما يجعل الجلد يتعافى بشكل أسرع، ولا تظهر أي تجاعيد.
من الطبيعي أن تشعر بألم طفيف بعد العملية. من السهل السيطرة على هذا الألم باستخدام المسكنات.
كونها واحدة من أفضل الوجهات للسياحة الطبية، تتمتع تركيا بقطاع خدمات صحية وطبية مزدهر وفعال من حيث التكلفة والجودة، بجانب جراحين وخبراء معتمدين دوليًا يتمتعون بسمعة طيبة بين المشاهير.
ما هي تقنية فيزر ليبوساكشن؟
تقنية فيزر ليبوساكشن هي إجراء تجميلي طفيف التوغل يستهدف الخلايا الدهنية باستخدام الموجات الصوتية فوق الصوتية. يشير مصطلح “VASER” إلى “Vibration Amplification of Sound Energy at Resonance”، أي تضخيم الاهتزازات الناتجة عن طاقة الصوت عند الرنين. تعمل هذه التقنية على تفتيت الخلايا الدهنية لتصبح سهلة الإزالة دون التأثير على الأنسجة المحيطة مثل العضلات والأعصاب والأوعية الدموية. بفضل هذه الميزة، توفر تقنية فيزر ليبوساكشن فترة تعافٍ أسرع ومضاعفات أقل مقارنة بطرق شفط الدهون التقليدية.
تُعد هذه التقنية فعالة جدًا للتخلص من الدهون العنيدة في مناطق مختلفة من الجسم مثل البطن، الخصر، الظهر، الفخذين، الذراعين، وتحت الذقن. إضافةً إلى ذلك، تساهم في إعادة تشكيل الجسم للحصول على مظهر أكثر تحديدًا وجاذبية.
كيف يتم إجراء فيزر ليبوساكشن؟
تُجرى تقنية فيزر ليبوساكشن على يد جراح متخصص في بيئة طبية معقمة، وتشمل الخطوات التالية:
قبل الإجراء، يقوم الجراح بتقييم المناطق المستهدفة ويضع خطة علاجية مخصصة بناءً على احتياجات وأهداف المريض.
عادةً ما يتم إجراء العملية تحت تأثير التخدير الموضعي أو المهدئ. وفي الحالات التي تشمل مناطق واسعة، يمكن استخدام التخدير العام.
يقوم الجراح بإجراء شقوق صغيرة في المناطق المستهدفة، ثم يحقن محلولًا خاصًا يعمل على تفكيك الخلايا الدهنية وتقليل فقدان الدم أثناء العملية.
تُستخدم الموجات فوق الصوتية لتفتيت الخلايا الدهنية بشكل انتقائي دون التأثير على الأنسجة المحيطة.
يتم سحب الدهون السائلة باستخدام أنبوب رفيع يُعرف باسم الكانيولا. بعد انتهاء الإجراء، يتم تغطية المنطقة بضمادات أو ملابس ضاغطة لتسريع عملية الشفاء.
تستغرق العملية عادةً من ساعة إلى ثلاث ساعات حسب المناطق التي يتم علاجها، ويمكن للمريض العودة إلى المنزل في نفس اليوم.
من هم الأشخاص المناسبون لتقنية فيزر ليبوساكشن؟
تُعد تقنية فيزر ليبوساكشن خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يعانون من الدهون العنيدة التي لا تستجيب للنظام الغذائي أو التمارين الرياضية. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن هذه التقنية ليست وسيلة لفقدان الوزن، بل هي إجراء لإعادة تشكيل الجسم.
الأشخاص المناسبون لهذا الإجراء هم الذين:
- يتمتعون بصحة عامة جيدة
- لا يعانون من زيادة وزن مفرطة
- لديهم مرونة جيدة في الجلد
- يمتلكون توقعات واقعية بشأن النتائج
لا يُنصح بهذه التقنية للنساء الحوامل، أو الأشخاص الذين يعانون من مشكلات صحية خطيرة، أو الذين يعانون من السمنة المفرطة.
فترة التعافي بعد فيزر ليبوساكشن
تُعد فترة التعافي بعد فيزر ليبوساكشن أسرع وأكثر راحة مقارنة بطرق شفط الدهون التقليدية. ومع ذلك، تختلف فترة التعافي من شخص لآخر.
قد يعاني المريض خلال الأيام الأولى من ألم خفيف، تورم، وكدمات في المناطق المعالجة. يمكن السيطرة على هذه الأعراض باستخدام مسكنات الألم التي يصفها الطبيب.
يُنصح المرضى بارتداء الملابس الضاغطة التي يوصي بها الطبيب بانتظام لتقليل التورم ومساعدة الجسم على التكيف مع شكله الجديد.
يمكن لمعظم المرضى استئناف أنشطتهم اليومية خلال أسبوع أو أسبوعين، لكن يُفضل تجنب الأنشطة البدنية الشاقة ورفع الأوزان الثقيلة لعدة أسابيع.
تبدأ النتائج الأولية بالظهور فورًا بعد العملية، لكن النتائج النهائية تصبح واضحة خلال الأشهر التالية مع زوال التورم تمامًا.
فوائد تقنية فيزر ليبوساكشن
توفر تقنية فيزر ليبوساكشن حلاً فعالاً لإزالة الدهون العنيدة وإعادة تشكيل الجسم. بفضل تقنيتها المتقدمة، تتميز بفترة تعافٍ قصيرة ومخاطر أقل من المضاعفات.
تحافظ التقنية على الأنسجة المحيطة، مما يجعل التجربة أكثر راحة وأمانًا. بالإضافة إلى ذلك، تبدو النتائج طبيعية وتدوم لفترة طويلة.
تُعد هذه التقنية خيارًا موثوقًا وفعالًا للرجال والنساء الذين يرغبون في تحسين مظهر أجسامهم.
عيادات فيزر ليبوساكشن في إسطنبول
تُعتبر إسطنبول واحدة من أبرز الوجهات العالمية لجراحة التجميل، حيث توفر عياداتها خبراء متخصصين وتقنيات طبية متقدمة. عيادات فيزر ليبوساكشن في إسطنبول تقدم خدمات آمنة ومهنية مع التركيز على تلبية احتياجات المرضى وضمان رضاهم.
تُجري العيادات في إسطنبول تقييمات شاملة لكل حالة وتضع خطط علاجية مخصصة لضمان تحقيق أفضل النتائج. كما توفر دعمًا كاملاً للمرضى بعد العملية لتسهيل عملية التعافي.
تشتهر عيادات إسطنبول بجراحيها ذوي الخبرة ومرافقها الحديثة، مما يجعلها خيارًا شائعًا للمرضى من داخل تركيا وخارجها. تُجرى تقنية فيزر ليبوساكشن هنا بمعدلات نجاح عالية، مع تحقيق نتائج ممتازة تلبي احتياجات المرضى.
احصل على جسم منحوت مع فيزر ليبوساكشن
تُعد تقنية فيزر ليبوساكشن وسيلة فعالة للحصول على مظهر طبيعي ومتناسق للجسم. بفضل أساليبها المبتكرة وجراحيها المؤهلين، تقدم إسطنبول نتائج استثنائية تتوافق مع توقعات المرضى. تعزز نتائج هذه التقنية ليس فقط المظهر الجسدي، بل أيضًا الثقة بالنفس، مما يساعد الأفراد على الشعور بالراحة والثقة في حياتهم اليومية.